ها أنا ذا أكتبُ لكِ من حلبَ، أكتبُ لكِ من روما، من باريسَ، من لُندنَ، من أيِّ مكانٍ تشائِينَ، فالعالمُ كلُّهُ أصبحَ مُلكي بحبِّكِ، لكنَّ هذا وحدَهُ لا يكفيني فأنتِ التي أضحكَتْني وأبكتْني بوقتٍ واحدٍ، وكثرةُ الحُزنِ تُولّدُ الضّحكَ وأنا حدثَ لي عكسُ ذلكَ فبكيتُ من فرطِ السّعادةِ.
قراءة و تحميل كتاب نتائج المرحلة الاولى من الانتخابات البرلمانية 2005 الجولة الأولى PDF مجانا
قراءة و تحميل كتاب اللانداي الشعر الشعبي للنساء البشتون PDF مجانا